أخطار الكهرباء
أخطار الكهرباء
أصبحت الكهرباء منذ اكتشاف استخداماتها واحدة من مصادر الطاقة المحركة الأكثر استعمالا وانتشارا. ونشأ عن ذلك تبعية وارتباطا وثيقا لحياة الإنسان المتحضر باستعمال الكهرباء في كل النشاطات. إلا أنه بالمقابل، يعرض التهاون في الوقاية من الكهرباء لتأثيرات متعددة على جسم الإنسان ومحيطه.
أثر مرور تيار كهربائي في جسم الإنسان
- من 0.5 إلى 1 (ميلي أمبير) : عتبة الشعور حسب حالة الجلد.
- 8 (ميلي أمبير) : حدوث صدمة عند اللمس ويكون رد فعل مفاجئ.
- 10 (ميلي أمبير) : حدوث صدمة كهربائية + تقلص العضلات، بالإضافة إلى انقباض مستمر.
- 20 (ميلي أمبير) : صدمة كهربائية وبداية شلل القفص الصدري من أضلاع القفص الصدري.
- 30 (ميلي أمبير) : صدمة كهربائية وكزاز في الصدر
- 40 (ميلي أمبير) : صدمة كهربائية + كزاز تام.
- من 70إلى 100 (ميلي أمبير) : صدمة كهربائية، ضيق صدري وتقلص الألياف البطنية بالإضافة إلى حروق
- 1000 (ميلي أمبير) : وقوف دقات القلب فجأة، حروق عميقة وتحلل كيميائي للدم(آثار غير رجعية ما يعني موتا مؤكدا).
- أكثر من 1000 (ميلي أمبير) : تدمر المراكز العصبية وتحلل كيميائي داخلي.
الأخطار الناجمة عن استعمالات التيار المختلفة، نلخصها في ستة عناصر وهي:
- التكهرب والصعق الكهربائي.
- الحروق.
- الحريق.
- فقدان البصر بالقوس الكهربائي.
- الصدمة الكهربائية.
- الانفجار الكهربائي.